وبما أن لكل قصة بداية ...فلكل قصة نهاية... وهكذا كانت نهاية الحب الكبير بين جان بول سارتر وسيمون دي بوفوار رغم فوضى المشاعر واضطرابها وتحررها من كل القيود ! فلقد بدأ الفزع قبل موت سارتر بتسع سنوات، عندما وصل إلى شقة بوفوار وهو نصف مشلول، فقد أصيب بسكتةٍ دماغية خفيفة، تكرَّرت ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/08/26
---------------------------------------------------
مصدر الخبر الاصلي موقع : الشروق التونسية
0 تعليق